يمكنك حجز موعد مع أفضل دكتور طب تقويمي للأطفال بسهولة من خلال موقع الدكتورز، حيث يمكنك اختيار المدينة التي تقيم بها ثم البحث عن الطبيب الأقرب لك.
بعد الدخول إلى صفحة الطبيب، ستجد كل التفاصيل الخاصة به مثل المؤهلات، التقييمات، وساعات العمل.
يهتم العلاج الطبيعي للأطفال بعلاج مجموعة من الحالات، من أبرزها:
الشلل الدماغي وتحسين الحركة.
تأخر النمو الحركي عند الرضع.
التشوهات الخلقية في القدمين أو العمود الفقري.
ضعف العضلات أو صعوبات التوازن.
إصابات العضلات والمفاصل الناتجة عن السقوط أو الإجهاد.
نعم، يمكن علاج التهاب العضلات عند الأطفال بعد تحديد السبب بدقة. في الحالات البسيطة، يُستخدم العلاج الطبيعي والأدوية المضادة للالتهاب للمساعدة في تخفيف الألم وتحسين حركة العضلات.
أما إذا كان الالتهاب ناتجًا عن عدوى أو مشكلة مناعية، فقد يحتاج الطفل إلى علاج دوائي متخصص تحت إشراف الطبيب، مع المتابعة المنتظمة لضمان استعادة القوة العضلية تدريجيًا.
العلاج الطبيعي يركز على استعادة الوظائف الحركية وتحسين أداء العضلات والمفاصل باستخدام التمارين والعلاج بالأجهزة.
أما العلاج الاستيوباثي (Osteopathy) فيعتمد على العلاج اليدوي الشامل الذي يهدف لإعادة توازن الجسم ككل من خلال التركيز على العظام والأنسجة العضلية والعمود الفقري.
أسئلة صحية حول الطب التقويمي للأطفال
تشمل الأعراض الشائعة ألمًا في العضلات، ضعفًا عامًا، صعوبة في المشي أو صعود السلم، وتيبسًا في المفاصل.
في بعض الحالات قد تظهر أعراض إضافية مثل الحمى أو التعب الشديد، ويُنصح بزيارة الطبيب فور ملاحظة أي من هذه العلامات لتشخيص الحالة بدقة.
من أبرز أعراض التهاب العضلات والأوتار هو الألم عند الحركة، التورم البسيط، التيبس الصباحي، وضعف الأداء العضلي، وقد يزداد الألم مع النشاط الرياضي أو الجهد الزائد، وغالبًا ما تتحسن الحالة بالعلاج الطبيعي المنتظم وتمارين الإطالة وتقوية العضلات.
يساعد العلاج الطبيعي الأطفال على تحسين التوازن والقوة الحركية، وتطوير التنسيق العصبي العضلي.
كما يساهم في تحسين وضع الجسم وتنمية المهارات الحركية الدقيقة، ويُعد جزءًا أساسيًا من خطة التأهيل للأطفال الذين يعانون من إصابات أو تأخر في النمو.