التهيج الجلدي بعد رسم الحناء يحدث نتيجة تفاعل الجلد مع الحناء، لعلاج هذا التهيج يُفضل أولاً غسل المنطقة بالماء الفاتر بلطف ثم وضع كريم مرطب أو كريم لتقليل الالتهاب، إذا كان التهيج شديدًا يمكن استخدام مضاد للهستامين لتخفيف الحكة.
إذا استمر التهيج أو ظهر تورم يُفضل استشارة الطبيب.

التهاب العضو الذكري قد يكون ناتجًا عن عدوى فطرية أو بكتيرية أو تهيج جلدي بسبب الاحتكاك أو استخدام مستحضرات غير مناسبة، يُنصح باستخدام كريمات مضادة للفطريات أو البكتيريا لتقليل الالتهاب والحكة، لكن من الأفضل زيارة الطبيب لتحديد السبب الدقيق ووصف العلاج المناسب خاصةً إذا كان الالتهاب يزداد بعد العلاقة الزوجية.

إذا كنت في بداية مرحلة الصلع الوراثي يمكن أن يكون من الممكن عودة الشعر الذي تساقط بعد العلاج، لكن ذلك يعتمد على الوقت الذي مر منذ بدء تساقط الشعر ومدى تضرر بصيلات الشعر، في المراحل المبكرة من الصلع إذا تم التدخل بالعلاج بشكل مبكر، يمكن أن يساعد ذلك في تحفيز بصيلات الشعر المتبقية ومنع تساقط الشعر بشكل أكبر، مما يتيح فرصة لعودة الشعر الذي تساقط جزئيًا أو تحفيز نمو شعر جديد.
لكن إذا مر وقت طويل على تساقط الشعر وتلف بصيلات الشعر بشكل كبير، قد لا يكون الشعر الذي تساقط قادرًا على العودة بسهولة، ويصبح العلاج أقل فعالية في استعادة الشعر المفقود، في هذه الحالة، قد يكون الحل الأمثل هو استشارة طبيب مختص لتقييم حالتك ووصف العلاجات المناسبة مثل العلاجات الدوائية أو إجراءات مثل زراعة الشعر، إذا لزم الأمر.
من المهم أن تتبع خطة علاجية دقيقة وتلتزم بها، بالإضافة إلى متابعة حالتك مع الطبيب المختص لتحقيق أفضل النتائج.

إذا كانت الحقن والأدوية غير فعالة في علاج الحكة الجلدية الموسمية، يمكن للطبيب أن يوصي ببعض الحلول الأخرى:
أدوية مضادة للهيستامين أقوى.
كريمات الستيرويد الموضعية لتقليل الالتهاب الناتج عن الحساسية.
العلاج المناعي أو العلاج بالأدوية المناعية في الحالات الشديدة، بالإضافة إلى ذلك من المهم تجنب المسببات المحتملة للحساسية مثل غبار الطلع أو العطور.

حقن البلازما (PRP) هي تقنية علاجية تُستخدم لتحفيز نمو الشعر، حيث يتم استخلاص البلازما الغنية بالصفائح الدموية من دم المريض نفسه ثم حقنها في فروة الرأس.
الدراسات تشير إلى أن حقن البلازما قد تكون فعالة في علاج الصلع الوراثي الخفيف عن طريق:
تحفيز بصيلات الشعر على النمو.
تحسين كثافة الشعر وتقويته.
يمكن أن تكون فعالة في المراحل المبكرة من الصلع، ومع ذلك يُنصح باستشارة طبيب مختص في علاج تساقط الشعر لتحديد ما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لحالتك.