الحكة الجلدية قد تحدث نتيجة لعدة أسباب مثل الجفاف، أو الحساسية، أو بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما أو الصدفية، لعلاج الحكة يجب أولاً تحديد السبب:
مرطبات قوية: مثل الفازلين أو كريمات تحتوي على زبدة الشيا للمساعدة في ترطيب البشرة وتخفيف الجفاف الذي قد يسبب الحكة.
كريمات مضادة للحساسية: التي تساعد في تقليل الالتهاب والحكة.
مضادات الهيستامين: لتخفيف الحكة الناتجة عن الحساسية.
إذا كانت الحكة ناتجة عن مرض جلدي مزمن مثل الأكزيما أو الصدفية، فقد يصف الطبيب أدوية أقوى مثل الستيرويدات الموضعية أو الأدوية المناعية.
إذا استمرت الحكة لفترة طويلة أو زادت حدتها، يفضل زيارة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق

علاج قمل الرأس والتخلص من بيض القمل بشكل فعال، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
استخدام شامبو أو علاج مضاد للقمل: هناك العديد من الشامبوهات والمستحضرات الطبية تحتوي على مكونات فعالة مثل البيرثرين أو الملاثيون.
تمشيط الشعر: بعد تطبيق العلاج، استخدم مشطًا دقيقًا (مشط ذو أسنان ضيقة) لتمشيط الشعر عندما يكون مبللًا، يساعد ذلك في إزالة القمل وبيض القمل من الشعر.
غسل الملابس والمفروشات: اغسل جميع الملابس والمفروشات (مثل الوسائد والأغطية) التي كانت ملامسة للرأس في ماء حار (أكثر من 60 درجة مئوية) لقتل القمل والبيض.
التكرار: في بعض الحالات، قد تحتاج إلى تكرار العلاج بعد 7-10 أيام لضمان القضاء على أي بيض قد يكون نجا من العلاج الأول.
تجنب مشاركة أدوات الشعر مثل الأمشاط أو الفرشاة مع الآخرين، وتجنب الاتصال المباشر مع شخص مصاب بقمل الرأس.
إذا استمر القمل أو ظهر مجددًا بعد العلاج، يفضل استشارة طبيب متخصص للحصول على علاج أقوى.

علامات التمدد (الاسترتش ماركس) هي علامات تحدث نتيجة لتمدد الجلد بشكل سريع بسبب زيادة الوزن المفاجئة أو الحمل أو عوامل أخرى مثل التغيرات الهرمونية، هذه العلامات تبدأ عادة باللون الأحمر أو البنفسجي، ومع مرور الوقت قد تصبح أكثر بياضًا أو لامعة.
العلاج والحلول المتاحة لتحسين مظهر الجلد:
كريمات ومستحضرات العناية بالجلد: يمكن استخدام كريمات تحتوي على الريتينويد (مثل التريتينوين)، وهي تساعد في تجديد خلايا الجلد وتعزيز إنتاج الكولاجين، الريتينويد يمكن أن يساعد في تقليل ظهور علامات التمدد، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه خصوصًا إذا كنتِ حاملاً أو مرضعة.
حمض الهيالورونيك يعتبر من المواد الفعالة في ترطيب البشرة وتحسين مرونتها، ويمكن أن يساعد أيضًا في تقليل ظهور علامات التمدد.
العلاج بالليزر: مثل الليزر الجزئي CO2 قد تساعد في تقليل ظهور علامات التمدد، حيث تعمل على تجديد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين، هذا العلاج يمكن أن يكون فعالًا في تحسين المظهر العام للجلد وتقليل ظهور هذه العلامات.
التقشير الكيميائي: يساعد على إزالة الطبقة العليا من الجلد وتجديدها، هذا الإجراء يمكن أن يقلل من ظهور علامات التمدد ويجعل البشرة أكثر نعومة.
الاستمرارية في العناية بالبشرة:
الترطيب المنتظم باستخدام كريمات مرطبة تحتوي على مواد مثل زبدة الشيا أو زيت الزيتون يمكن أن يساعد في تحسين مرونة الجلد.
إذا كانت علامات التمدد تزعجك كثيرًا أو تتسبب في توتر نفسي، من الأفضل استشارة طبيب الجلدية الذي يمكنه تحديد العلاج الأنسب لحالتك.

الجلوتاثيون هو مادة مضادة للأكسدة تساعد في تفتيح البشرة وتوحيد لونها ويُستخدم بشكل شائع لتقليل التصبغات الجلدية، يمكن استخدامه عن طريق الأقراص أو الحقن، ولكن يجب استشارة الطبيب أولاً لأن الاستخدام غير السليم قد يسبب آثارًا جانبية.
عادةً ما يبدأ تأثير الجلوتاثيون بعد 4-6 أسابيع من الاستخدام المنتظم، كما أنه من الضروري استخدام واقي شمس يومي عند استخدام الجلوتاثيون للحفاظ على نتائج العلاج وحماية البشرة من أشعة الشمس الضارة.
يفضل عدم استخدامه لفترات طويلة دون إشراف طبي.

إحساسك بارتفاع حرارة الجسم عند القيام بالمجهود قد يكون نتيجة عدة أسباب محتملة، من بينها:
زيادة التعرق: عندما يبذل الجسم مجهودًا يبدأ بالتعرق كطريقة لتنظيم درجة حرارتة.
مشاكل في الغدة الدرقية: قد يكون سبب الحرارة الشديدة زيادة نشاط الغدة الدرقية مما يؤدي إلى تسريع التفاعلات الكيميائية في الجسم والشعور بالحرارة.
الإجهاد البدني: في بعض الأحيان، إذا كان المجهود بدنيًا عاليًا أو مفاجئًا، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة لزيادة الدورة الدموية وارتفاع معدل الأيض.
الحالة النفسية أو التوتر: القلق أو التوتر يمكن أن يؤدي أيضًا إلى شعور بارتفاع الحرارة.
العلاج:
إذا كانت المشكلة متعلقة بفرط التعرق، قد يساعد ارتداء ملابس قطنية ومريحة وشرب الماء بانتظام للحفاظ على توازن درجة الحرارة.
إذا كانت المشكلة ناتجة عن حالة صحية مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، يجب استشارة الطبيب لإجراء فحوصات طبية ومعرفة السبب الدقيق.
في حالة التوتر أو القلق، يمكن تقليل الشعور بالحرارة من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل.
إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، يفضل زيارة الطبيب للتقييم وتشخيص السبب بدقة.