يمكن للعلاج المستخدم لعلاج السل أن يؤثر على القدرة على الإنجاب في بعض الحالات، فعلى الرغم من أنه ليس لدي معلومات محددة حول نوع العلاج الذي تتلقاه، إلا أن بعض الأدوية المضادة للسل قد تسبب تأثيرات جانبية تؤثر على الجهاز التناسلي وتزيد من خطر حدوث عقم مؤقت ومع ذلك، يجب أن تعلم أن هذه التأثيرات الجانبية غالبًا ما تكون نادرة وقد تختلف من شخص لآخر لذا، من المهم أن تستشير طبيبك المعالج للحصول على توجيهات دقيقة بناءً على حالتك الفردية والعلاج الذي تتلقاه.

هذه مشكلة شائعة ولكن يمكن العمل على حلها وللتخفيف من هذه المشكلة، يمكنك محاولة تناول وجبة إفطار صحية ومتوازنة لتجنب الشعور بالجوع في وقت لاحق، كما يمكنك تجنب شراء الأطعمة الغنية بالسكريات والنشويات وبدلاً من ذلك يمكنك شراء الأطعمة الصحية مثل الخضروات والفواكه والبروتينات ومحاولة تحديد أوقات محددة لتناول الطعام وتجنب تناول الطعام في الخفاء، وإذا كانت هذه الإجراءات غير كافية، يمكنك التحدث مع طبيبك أو متخصص التغذية للحصول على مساعدة إضافية.

تعزز الدهون الأساسية مثل أوميغا 3 تطوير ونمو أدمغة الأطفال، وبالتالي فإنها تشكل جزءاً هامًا من نظام غذائهم سواء من خلال الأطعمة أو المكملات الغذائية.
بالإضافة إلى ذلك، يعزز أوميغا 3 أيضًا مهارات الذكاء والذاكرة والتركيز، حيث تشير بعض الأبحاث أيضًا إلى أن مكملات أوميغا 3 قد تكون مفيدة للأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد أو اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة (ADHD)، كما يُعتقد أن مكملات زيت السمك أو أوميغا 3 قد تساعد في الوقاية من أمراض الحساسية مثل الأكزيما والربو والحساسية الغذائية، وهناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن مكملات أوميغا 3 قد تقلل من خطر الإصابة بداء السكري لدى الأطفال.
وعمومًا، تُعتبر مكملات أوميغا 3 آمنة ومع ذلك، يجب الانتباه إلى التحذيرات التالية: فوائد مكملات أوميغا 3 تتطلب المزيد من الأبحاث لتحديد تأثيرها وآثارها الجانبية، فإذا كان طفلك يعاني من أي حالة طبية، فمن المهم استشارة الطبيب أو أخصائي الرعاية الصحية قبل البدء في أي نوع من العلاج، يُنصح بالتشاور مع الطبيب قبل تناول مكملات أوميغا 3 في شكل شراب للأطفال.

من الصعب تحديد سبب المشكلة بدقة من خلال هذه المعلومات ولكن، قد يكون هناك حاجة لإجراء المزيد من الفحوصات لتحديد السبب الحقيقي لهذه الأعراض، ويمكنك مراجعة طبيب متخصص في جراحة العمود الفقري أو طبيب عصبي لمزيد من التقييم والتشخيص.

يمكن تحقيق تقليل دائم في حجم الشفاه من خلال عملية تصغير الشفاه، ويمكن إجراء هذا الإجراء بشكل منفرد أو بالاقتران مع عمليات تجميلية أخرى مثل شد الوجه أو تجميل الأنف.
وخطوات إجراء عملية تصغير الشفاه تتضمن استخدام مخدر موضعي في المنطقة المستهدفة، وقد يتم استخدام التخدير العام في بعض الحالات، ويمكن إجراء العملية في عيادة الطبيب أو المستشفى، وتستغرق عادةً حوالي ساعة، وفي بعض الحالات قد يستغرق وقتًا أطول إذا تم دمجها مع إجراءات أخرى.
حيث يقوم الجراح بعمل شق على طول الشفة، وعادة ما يتم إجراء الشق من الداخل للفم، ثم يتم إزالة الأنسجة الزائدة وإغلاق الشقوق، يمكن أيضًا إجراء عملية تصغير الشفاه على الشفتين العلوية والسفلية في نفس الوقت.
وتشمل المخاطر المحتملة لعملية تصغير الشفاه التخدير والنزيف والعدوى، فقد تكون هناك مخاطر أخرى مثل عدم التناظر والخدر في الشفاه وتكون الكتل الزائدة والندوب في أنسجة الشفاه، قد يحدث أيضًا أن يجد بعض الأشخاص أن شفتيهم رقيقتين للغاية بعد العملية، مما يستدعي إجراء تدخل تجميلي لتصحيح النتيجة.