دكتور، أنا بحس بشد قوي في رقبتي من تحت دماغي بشكل مستمر. أوقات كمان بحس بوزن ثقيل وتفتت فيها. الحالة دي معايا بقالها أكتر من سنة، وكنت عملت أشعة سينية قبل كدة، وطلعت النتيجة بتقول إن عندي شد عضلي حاد وكمان فيه نتؤات في فقرتين من العمود الفقري. رحت لدكتور العلاج الطبيعي بس لسه بدون فايدة. ممكن تقولي إيه سبب الألم ده؟ وإزاي ممكن أتعالج منه؟
الأعراض التي تصفها تشير إلى وجود حالة عضلية أو هيكلية معقدة قد تكون مرتبطة بفقرات العمود الفقري في منطقة الرقبة، والتي تعرف بوجود نتؤات أو بروزات يتسبب في ضغط على الأعصاب أو العضلات المحيطة. قد يكون الشد العضلي المزمن نتيجة للعديد من العوامل، بما في ذلك الجلوس لفترات طويلة في وضعيات غير صحيحة، أو الانفعال النفسي، أو حتى الإجهاد البدني.
بالنسبة للنتؤات التي تم اكتشافها، هذه قد تكون نتيجة لتآكل الغضاريف المرتبطة بالعمر، أو شدة الاستخدام المتكرر، مما يؤدي إلى تدهور الواجهة بين الفقرات. العلاج الطبيعي وعمل التمارين الخاصة بالمرونة والقوة يعتبر علاجاً ممتازاً، ولكن يجب أن يكون تحت إشراف مختص مؤهل.
بجانب ذلك، يُنصح بممارسة بعض الأنشطة المُريحة مثل اليوغا أو التدليك للقضاء على التوتر العضلي. قد تفيدك أيضاً بعض العلاجات الدوائية مثل المسكنات أو المرخيات العضلية ولكن يجب استشارة الطبيب قبل البدء بها. وكذلك، من الضروري مراعاة وضعية الجسم خلال الأنشطة اليومية لضمان عدم تفاقم الأعراض.
إذا لم تُجدِ هذه العلاجات نفعًا بعد فترة، قد يلزم الدخول في خطوات تشخيصية إضافية كالرنين المغناطيسي لتقييم الحالة بشكل أعمق، وقد تتم مناقشة الخيارات العلاجية الأخرى مع طبيب مختص بأمراض العمود الفقري.
الأعراض التي تصفها تشير إلى وجود حالة عضلية أو هيكلية معقدة قد تكون مرتبطة بفقرات العمود الفقري في منطقة الرقبة، والتي تعرف بوجود نتؤات أو بروزات يتسبب في ضغط على الأعصاب أو العضلات المحيطة. قد يكون الشد العضلي المزمن نتيجة للعديد من العوامل، بما في ذلك الجلوس لفترات طويلة في وضعيات غير صحيحة، أو الانفعال النفسي، أو حتى الإجهاد البدني.
بالنسبة للنتؤات التي تم اكتشافها، هذه قد تكون نتيجة لتآكل الغضاريف المرتبطة بالعمر، أو شدة الاستخدام المتكرر، مما يؤدي إلى تدهور الواجهة بين الفقرات. العلاج الطبيعي وعمل التمارين الخاصة بالمرونة والقوة يعتبر علاجاً ممتازاً، ولكن يجب أن يكون تحت إشراف مختص مؤهل.
بجانب ذلك، يُنصح بممارسة بعض الأنشطة المُريحة مثل اليوغا أو التدليك للقضاء على التوتر العضلي. قد تفيدك أيضاً بعض العلاجات الدوائية مثل المسكنات أو المرخيات العضلية ولكن يجب استشارة الطبيب قبل البدء بها. وكذلك، من الضروري مراعاة وضعية الجسم خلال الأنشطة اليومية لضمان عدم تفاقم الأعراض.
إذا لم تُجدِ هذه العلاجات نفعًا بعد فترة، قد يلزم الدخول في خطوات تشخيصية إضافية كالرنين المغناطيسي لتقييم الحالة بشكل أعمق، وقد تتم مناقشة الخيارات العلاجية الأخرى مع طبيب مختص بأمراض العمود الفقري.