Aldoctorz-Medical consultant الاحدث أسئلة

Aldoctorz

كان يوم التبويض فى العاشر من سبتمبر ومارست العلاقة فممكن أحمل؟ وما هى الأعراض الأولى الممكن تظهر بعد الحمل؟

مرحبًا دكتور، عندي استفسار بخصوص موضوع الحمل. كان يوم التبويض عندي في العاشر من سبتمبر، ومارست العلاقة الحميمية في الثامن والتاسع من نفس الشهر. بعد ذلك، في اليوم الثالث عشر، كان لي علاقة حميمة أخرى، وبعد يوم من ذلك أخذت دواء (ايلاوان). وبعد شهر، اكتشفت أنني حامل. هل يمكن أن تفيدني في تحديد يوم الحمل؟ هل هو من الثامن أو التاسع أو من الثالث عشر من سبتمبر؟

بداية، دعنا نوضح ما يحدث خلال فترة الإباضة وعلاقته بالحمل. عادةً، يُعتبر يوم الإباضة هو اليوم الذي تخرج فيه البويضة من المبيض، حيث تكون هذه البويضة صالحة للإخصاب لمدة تتراوح بين 12 إلى 24 ساعة. في حالتك، كان يوم الإباضة هو العاشر من سبتمبر، وهذا يعني أنه كان لديك نافذة زمنية خصبة تتراوح من حوالي يوم واحد قبل الإباضة (أي التاسع من سبتمبر) إلى يوم الإباضة نفسه.

عند ممارسة العلاقة الحميمة في الثامن والتاسع، فإن هناك فرصة كبيرة جداً لحدوث الإخصاب، لأن الحيوانات المنوية يمكن أن تبقى حية في الجهاز التناسلي الأنثوي لمدة تصل إلى 5 أيام. لذلك، يمكن أن يكون الحمل قد حدث نتيجة للعلاقة التي جرت في هذين اليومين.

بالنسبة للعلاقة التي حدثت في الثالث عشر من سبتمبر، فهي تأتي بعد يوم من تناول دواء (ايلاوان)، وهو دواء يُستخدم كوسيلة لمنع الحمل الطارئ. يُفضل تناول هذا الدواء في أقرب وقت ممكن بعد العلاقة الحميمية غير المحمية، للحصول على أفضل نتائج. ومع ذلك، تأثيره يعتمد على توقيت استخدامه ووقت الإخصاب.

بناءً على المعلومات المتاحة، هناك احتمال أكبر بأن الحمل قد حدث نتيجة للعلاقة في الثامن أو التاسع من سبتمبر، وليس من العلاقة في الثالث عشر. لذا، يُنصح بمراجعة طبيب مختص لإجراء الفحوصات اللازمة، وتأكيد موعد حملك بشكل دقيق.

أضف اجابة

أضف اجابة

What is the capital of Egypt? ( Cairo )