Aldoctorz-Medical consultant الاحدث أسئلة

mareez

لدي بقع حمراء على الجلد، وعندما ذهبت للدكتور قال إن هذه فطريات. ما هي الأعراض الأخرى التي تدل على وجود فطريات؟ وكيف يمكن علاجها بشكل فعال؟

دكتور، عندي مشكلة في الجلد، وعايزة أكلم حضرتك. هالأسابيع اللي فاتت، ظهرت عندي بقع حمراء على الجلد. رحت للدكتور فقاللي إن دي فطريات. حاولت أعالجها بكريمات مخصصة للفطريات، لكن للأسف، البقع بتروح في حتة وترجع في مكان تاني. كمان بلاحظ إن في حكة شديدة، وده مسبب لي قلق. استخدمت كريمات زي إليكا أم وفالكوم أم ولامفينت، بالإضافة إلى حبوب كلارا وحبوب مرا كل أسبوع. هل ممكن توضح لي وجهة نظرك في هذا الأمر؟

 

أضف اجابة

أضف اجابة

What is the capital of Egypt? ( Cairo )

‫1 إجابة

  1. تظهر الأعراض المذكورة بوضوح دلالة على وجود التهاب جلدي فطري مستمر، والذي قد يكون مقاومًا للعلاج أو متكررًا لعدة أسباب. الفطريات الجلدية تتطلب علاجًا دقيقًا وشاملاً، وفي بعض الحالات، يمكن أن تكون الأسباب ذات طبيعة مركبة تشمل التهيجات الجلدية، الحساسية، أو حتى حالات جلدية أخرى مثل الإكزيما.

    أولاً، من المهم التأكد من دقة التشخيص. إذا كانت البقع تؤثر على مناطق متعددة من الجسم وتظهر بطريقة متكررة، فقد تكون هناك حاجة إلى خيارات علاجية أكثر فاعلية. الكريمات الموضعية التي تم استخدامها مثل كريم إليكا أم وفالكوم أم تحتوي على مركبات مضادة للفطريات، لكنها قد لا تكون كافية في بعض الحالات.

    اقترح النظر في النقاط التالية:

    استشارة مختص: إذا لم يتم الشفاء بعد استخدام الكريمات، فمن الأفضل استشارة طبيب جلدية متخصص. قد تكون هناك حاجة إلى إجراء فحوصات إضافية لتحديد النوع الدقيق للفطريات.

    تعديل النظام العلاجي: ربما يتطلب الأمر إدخال أدوية مضادة للفطريات عن طريق الفم، خاصة إذا كانت العدوى متكررة أو مستمرة. مضادات الفطريات الفموية يمكن أن تكون أكثر فعالية في الحالات الصعبة.

    العناية بالبشرة: من المهم الحفاظ على جفاف ونظافة المناطق المصابة، كما يُستحسن استخدام صابون لطيف وغير مهيج. يساعد ذلك في تقليل التهيج ومنع تفشي العدوى.

    تجنب المهيجات: بعض المواد الكيميائية أو المنتجات الجلدية قد تسبب تفاقم الأعراض. من المهم الابتعاد عن أي منتجات قد تهيج البشرة.

    متابعة منتظمة: يستحسن الاستمرار في متابعة الحالة مع طبيبك الخاص لضمان تحقيق تقدم في العلاج واستبعاد أي مشاكل أخرى محتملة.

    تذكري أن الاستجابة للعلاج تختلف من شخص لآخر، لذا قد يتطلب الأمر بعض الوقت لتجربة العلاجات المختلفة حتى نجد الأنسب لحالتك.