أنا عندي سؤال كده عملت عملية عشان كان عندها كيس تحت الإبط، والدكتور قال إن فيه شعر مقلوب. بعد سنة، رجع لها الألم والحرقة تحت الإبط من غير ما تكون موجودة أي كتلة، بس الأعراض مشابهة للعملية اللي فاتت. فهل ده يخوف؟
Lost your password? Please enter your email address. You will receive a link and will create a new password via email.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن السؤال.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن الإجابة.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن المستخدم.
أنا عندي سؤال كده عملت عملية عشان كان عندها كيس تحت الإبط، والدكتور قال إن فيه شعر مقلوب. بعد سنة، رجع لها الألم والحرقة تحت الإبط من غير ما تكون موجودة أي كتلة، بس الأعراض مشابهة للعملية اللي فاتت. فهل ده يخوف؟
بالطبع، الشكوى التي تنقلينها تتطلب تفصيلاً عميقاً لفهمها بشكل كامل. في البداية، يجب أن نميز ما إذا كانت الأعراض تعود إلى مشكلة قائمة تتعلق بالشعر المقلوب أو إذا كانت نتيجة التهاب أو عدوى جديدة.
تحليل هذه الحالة يتطلب النظر في عدة عوامل، مثل طبيعة الألم (هل هو حاد، مستمر، أم متقطع؟)، ومدى شدته، وأي أعراض مرافقة أخرى قد تواجهينها. بالنسبة لعودة الألم والحرقة بعد سنة من العملية، من الضروري استبعاد أي شكل من الالتهابات الجلدية أو التحسسات التي قد تكون ناتجة عن احتكاك الملابس أو مواد معينة.
إليك بعض النصائح: يجب استشارة طبيب الأمراض الجلدية أو الجراحة لإجراء الفحوصات السريرية اللازمة، مثل الفحص البدني والتنظير، بالإضافة إلى إمكانية إجراء تصوير بالأشعة إذا لزم الأمر. اعتماداً على النتائج، قد يتطلب الأمر خطة علاجية جديدة، تتضمن مراجعة العلاج السابق وتقييم الاستجابة له.
وفي حالة استمرار الأعراض، يجب الانتباه إلى أن وجود أعراض مماثلة قد يُشير إلى مشكلة أكثر خطورة، من الضروري توخي الحذر واستشارة الأطباء للحصول على التقييم المناسب. طبيعتك الشخصية والبيئية تلعب دورًا أيضًا؛ لذا من المهم الالتزام بمتابعة الحالة حتى لا تتفاقم الأمور.